Translate

Affichage des articles dont le libellé est Jerusalem. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est Jerusalem. Afficher tous les articles

mercredi 28 février 2018

بيان رؤساء الكنائس المسيحية في مدينة القدس

بيان رؤساء الكنائس المسيحية في مدينة القدس :

إننا رؤساء الكنائس المسؤولة عن القبر المقدس (كنيسة القيامة) والوضع الراهن Status Quo الذي يحكم مختلف المواقع المقدسة المسيحية في القدس: البطريركية الرومية الأرثوذكسية، وحراسة الأراضي المقدسة والبطريركية الأرمنية؛ نتابع بقلق بالغ الحملة الممنهجة ضد الكنائس والجماعة المسيحية في الأرض المقدسة، في انتهاك صارخ للوضع القائم.

لقد وصلت هذه الحملة الممنهجة والعدوانية في الآونة الأخيرة إلى مستوى لم يسبق له مثيل، حيث أصدرت بلدية القدس إشعارات فاضحة وأوامر بالاستيلاء على أصول الكنيسة وممتلكاتها وحساباتها المصرفية للديون المزعومة من الضرائب البلدية العقابية. وهذه خطوة تتعارض مع الوضع التاريخي للكنائس داخل مدينة القدس المقدسة وعلاقتها بالسلطات المدنية. إن هذه الإجراءات تخرق الاتفاقات القائمة والالتزامات الدولية التي تضمن حقوق الكنائس وامتيازاتها، وكمحاولة لإضعاف الوجود المسيحي في القدس. إن أكبر ضحايا هذه الإجراءات هم الأسر الفقيرة التي ستذهب دون طعام وسكن، فضلا عن الأطفال الذين لن يتمكنوا من الالتحاق بالمدارس.

تصل اليوم هذه الحملة الممنهجة المسيئة للكنائس والمسيحيين إلى ذروتها، من خلال الترويج لقانون يتميز بالعنصرية يستهدف مميزات الجماعة المسيحية في الأرض المقدسة. ومن المقرر أن يتقدم بهذا المشروع البغيض اليوم في اجتماع اللجنة الوزارية، وإذا ما تمت الموافقة عليه، فسيجعل مصادرة ممتلكات الكنائس ممكنة. إن هذا يذكرنا جميعًا بقوانين مماثلة تم اتخاذها ضد اليهود خلال فترة مظلمة في أوروبا.

ينتهك هذا الهجوم المنهجي وغير المسبوق ضد المسيحيين في الأرض المقدسة، وبشدة، الحقوق الأساسية والحقوق السيادية، ضاربًا نسيج العلاقات الحساس بين الجماعة المسيحية والسلطات لعقود خلت. وبناءً على ذلك، وبالإشارة إلى بيان البطاركة ورؤساء الكنائس المحلية في القدس، بتاريخ 14 شباط 2018، وإلى البيان الصادر في أيلول 2017، وكإجراء احتجاجي، فقد قررنا اتخاذ هذه الخطوة غير المسبوقة بإغلاق كنيسة القبر المقدس (القيامة).

إننا نقف جنبًا إلى جنب مع جميع رؤساء الكنائس في الأرض المقدسة، متحدين وحازمين في حماية حقوقنا وممتلكاتنا، طالبين أن يستجيب الروح القدس إلى صلواتنا، وأن يجلب لنا الحل لهذه الأزمة التاريخية في مدينتنا المقدسة.

البطريرك ثيوفيلوس الثالث، بطريرك القدس للروم الأرثوذكس

الأب فرانشيسكو باتون، حارس الأراضي المقدسة

البطريرك نورهان مانوغيان، بطريرك القدس للأرمن الأرثوذكس

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2099824333362854&id=1884914284853861


Envoyé de mon iPhone JTK

jeudi 23 mars 2017

En images, le tombeau du Christ restauré - La Croix

En images, le tombeau du Christ restauré - La Croix
En images, le tombeau du Christ restauré
La basilique du Saint-Sépulcre, aussi surnommée « Église de la Résurrection », a d'abord été édifiée par Constantin au IVe siècle, puis reconstruite par les Croisés. C'est là, au coeur de Jérusalem, que le Christ a été crucifié puis mis au tombeau.
L'édicule du Saint-Sépulcre a fait peau neuve. L'édicule, c'est cette structure de marbre qui abrite le tombeau du Christ et trône au cœur d'une vaste rotonde, dans la basilique du Saint-Sépulcre, à Jérusalem. Lieu de l'ensevelissement du corps de Jésus, il est aussi pour les chrétiens le lieu de sa résurrection.
À lire : Au Saint Sépulcre, le tombeau du Christ fin prêt pour Pâques
Après plus de dix mois de travaux menés par une équipe de l'École polytechnique d'Athènes, l'édicule a retrouvé sa couleur rose d'origine et révélé des inscriptions grecques sur ses parois. Il a aussi été considérablement consolidé, alors qu'il avait été endommagé par les ravages du temps, des intempéries et de l'intense fréquentation de ce haut lieu de pèlerinage.
Les visiteurs (environ un million par an) sont déjà nombreux à avoir approché la tombe du Christ ainsi restaurée. Une grande cérémonie œcuménique a eu lieu le mercredi 22 mars pour marquer la fin du chantier.