صيدا - نقلا عن مؤرخين كبار وبخاصة عن القديسة ميلاني ( 343-410) الرومانية المتنسكة في دير شيدته في اورشليم انها رأت بأم عينها في صيدا بيت المرأة الكنعانية - واسمها جوستا - التي شفى السيد المسيح ابنتها - واسمها بيرينيس . وذلك قبل ان يحوّل السكان ذلك البيت الى كنيسة على اسم القديس فوقا Phocas . كان بيتها في صيدا ولكن شفاء ابنتها ( متى 21:15-28 و مرقس 7:24-31 ) كان في صور في مكان درج عنده المسيحيون على تكريم صخرة كان السيد المسيح قد وقف عليها مبشرا السكان الذين اتوا اليه من حول صور وصيدا . وقد بنى المسيحيون في مكان الشفاء عينه كنيسة تخليدا للذكرى ظلت اثارها ماثلة للعيان قرونا عديدة .
وفقا للتقليد جاء ايضا ان السيد المسيح اخذ قسطا من الراحة في جنوبي صور عند رأس العين حيث تناول طعاما وشرب من ذلك الينبوع .
راجع : لبنان في حياة المسيح , الاب بطرس ضو 1980، ص 264-؛ كميل افرام البستاني ، مجلة المنارة , 1950,
Analecta Bollandiana, ,8 ( 1889) p 54 P 22 ( 1908 , p. 40, 29,-55
Migne PG , 133. 933
- في العهد الصليبي كان التقليد يشير الى حجر مرصوف في حنية كنيسة في صيدا - لعلها كنيسة مار نقولا- يكرمه المؤمنون تخليدا لذكرى جلوس السيد المسيح عليه عندما كان يعظ في صيدا عند قدومه اليها
راجع : كميل البستاني ، المرجع الذكور اعلاه , و Migne P.G , 133, col 932
Migne PG , 133. 933
- في العهد الصليبي كان التقليد يشير الى حجر مرصوف في حنية كنيسة في صيدا - لعلها كنيسة مار نقولا- يكرمه المؤمنون تخليدا لذكرى جلوس السيد المسيح عليه عندما كان يعظ في صيدا عند قدومه اليها
راجع : كميل البستاني ، المرجع الذكور اعلاه , و Migne P.G , 133, col 932