Translate
mercredi 30 novembre 2022
mardi 8 novembre 2022
Jésus Sur la piste des dix villes ou Décapole
Jésus Sur la route des dix villes ou Décapole : - Le
chemin que Jésus a pris au cours de son retour de Sidon vers la Galilée, en
passant par les dix villes ou Décapole : 1- L'évangéliste Marc (7: 31) identifie
le point de départ et le point final du parcours du Christ entre le terroire de
Sidon et le lac de Tibériade en passant par les différentes stations comme suit
: "Alors il quitta les frontières de Tyr, passa par Sidon, et vint entre les
frontières des dix villes jusqu'à la mer de Galilée », c'est-à-dire le lac de
Tibériade en Palestine. Quelles sont ces dix villes et où sont-elles situées ? -
Le pays des Dix Cités ou Décapole était à l'époque du Christ une fédération de
dix villes ou plus situées à l'est du Jourdain, qui prend sa source au nord du
mont Hermon et se jette au sud dans le lac de Tibériade. La plus septentrionale
de ces villes était Damas, et la plus méridionale était Philadelphia (Amman);
les autres villes en comptaient plus de dix. Kanawat à l'est, et à l'ouest Bisan
(Sitopolis), puis Jerash, Diwan, Pella (Tabaqat Fahal), Ghadara, Rafneh et
Hippos sur la rive orientale du lac de Tibériade. Elles ont été ensuite
rejointes par huit autres villes, dont : Daraa, Abila, Capitolias et autres. Son
emplacement correspond aujourd' hui à la géographie des régions du Golan et du
Hauran, compremant à la fois la région de Damas et une partie de l'est de la
Jordanie. 2- Le Père Boutros Daou résume l'itinéraire du voyage du Christ de
Sidon aux régions de la Décapole en disant : « Le Seigneur Jésus-Christ, après
sa visite à Sidon, monta à droite et pencha à l'est, se dirigeant vers le pays
du Golan , puis traversa le Mont Liban en longeant la vallée du Litani. Ce
fleuve coulait sous le Château de Beaufort audessous du pont. On l'appelle
aujourd' hui le Pont Khardali... ou sur le chemin de fer romain qui conduisait
autrefois de Beyrouth à Damas. - De plus, le père Daw suppose un autre chemin
qui va en ligne droite de Sidon à la Bekaa, en passant par la route de Jezzine.
Et il ajoute : « Peut-être a-t-il (le Christ) choisi des chemins inexplorés,
puisque son but à cette époque n'était pas de s'annoncer au monde et d'attirer
l'attention sur sa personne... Lorsqu'il arriva dans la région de la Bekaa, il
avait deux routes en devant lui qu'il pouvait prendre l'une d'elles Jabal
al-Sheikh à Césarée de Philipe, Banias, et l'autre route montait vers le nord
pour atteindre Rashaya puis passait par Qatana". Il ajoute : « A notre avis, le
Seigneur s'est retiré des sentiers battus pour marcher sur ce dernier chemin
faute de ses passants. »... et il indique que le contexte du récit biblique
s'applique davantage à ce dernier chemin. 3- Contrairement à l'avis du Père
Durand , le Père Daw estime que Jésus a passé par Damas "parce que les textes
arabes qui le confirment reflètent les traditions chrétiennes antérieures selon
ce qui est familier et bien connu", d'autant plus qu'il existe une tradition sur
le mont Qassioun qui indique qu'il y a une colline où Jésus s'est abrité dans
une caverne connue sous le nom de "Caverne du Sang", et on dit qu'au-dessus de
celle-ci Caïn a tué son frère Abel. Ce site appartenait aux Maronites. Au-dessus
se trouve un monastère connu sous le nom de Diyar Maran ou monastère de Maron. -
Ainsi, le Seigneur Jésus-Christ a marché de Sidon à Mashghara, en passant par
Jezzine et Maysaloon, puis a traversé l'est du Liban par la vallée de la Bekaa
jusqu'à Khan Maysaloun et Damas, une route bien connue selon lui depuis
l'Antiquité. 4- De Damas jusqu'au lac de Tibériade, le Christ et ses disciples
suivirent la route connue sous le nom de Route de la Mer, qui reliait Damas à la
rive orientale de ce lac, après avoir traversé les villes suivantes :
Al-Sanamayn, Fenua, Khasfine , Aphek, et Hippos, situé sur la rive-est du lac.
C'était bien le chemin qui coïncidait avec ce que dit l'Évangile lorsqu'il
affirme : « Il passa entre les confins des dix villes jusqu'à la mer de Galilée
» (Marc 7, 31)
Voir en langue arabe le livre du Pere Boutros Daou " Histoire des Maronites
Tome 6 -1980 chap 2 pages 269-299.
lundi 7 novembre 2022
على طريق المدن العشر - ديكابول
>< على طريق المدن العشر
-الطريق التي سلكها السيد المسيح بعودته من صيدا الى الجليل مرورا بالمدن العشر:
١- يحدد الانجيلي مرقص ( ٧: ٣١) نقطة البداية ونقطة النهاية لرحلة السيد المسيح من صيدا الى بحيرة طبريه وما بينهما من محطات على النحو التالي : "ثم خرج من تخوم صور ومر في صيدا وجاء فيما بين تخوم المدن العشر الى بحر الجليل" أي بحيرة طبريا في فلسطين. فما هي المدن العشر وأين تقع ؟
- بلاد المدن العشر أو الديكابول كانت في أيام المسيح تشكل اتحادا من عشر مدن أو أكثر تقع عند شرقي نهر الأردن الذي ينبع من جبل حرمون شمالا ويصب جنوبا في بحيرة طبريا . أقصى تلك المدن شمالا كانت دمشق واقصاها جنوبا كانت فيلادلفيا ( عمان)، الى سواهما من المدن التي كان يزيد عددها عن العشر . أقصاها شرقا قنوات . واقصاها غربا بيسان( سيتوبوليس ).ثم جرش وديوان وبالا ( طبقات فحل) وغدارة ورفنيه وهيبوس على شاطئ بحيرة طبريا الشرقي. وقد ضم اليها لاحقا ثماني مدن اخرى منها :
درعا، ابيلا، كابتولياس وغيرها. وهي يتوافق موقعها في أيامنا مع جغرافيا مناطق الجولان وحوران، وتشمل كلا من منطقة دمشق وقسما من شرقي الأردن .
٢- يلخص الأب بطرس ضو مسار رحلة المسيح من صيدا الى نواحي الديكابول بقوله: " إن السيد المسيح بعد زيارته لصيدا عرّج الى اليمين ومال الى الشرق متجها نحو بلاد الجولان ومن ثم قطع جبل لبنان متتبعا وادي الليطاني. فقطع هذا النهر تحت قلعة الشقيف على الجسر المسمى اليوم بجسر الخردلي...او على السكة الرومانية التي كانت تؤدي من بيروت إلى دمشق.".
- الى ذلك يفترض الأب ضو مسارا اخر يجري على خط مستقيم من صيدا الى البقاع مرورا بطريق جزين . ويضيف : " لعله ( المسيح ) أختار طرقا غير مطروقة إذ لم تكن غايته إذ ذاك أن يعلن نفسه للعالم ويجلب النظر إلى شخصه... عند وصوله إلى منطقة البقاع كان أمامه طريقان أمكنه أن يسلك واحدة منهما. إحداهما طريق سهلة وقريبة كان الرومان مدوها حول جبل الشيخ الى قيسارية فيليبس بانياس، والأخرى كانت تصعد إلى الشمال لتصل إلى راشيا ثم قطنة. والطريق الأخرى كانت تصعد إلى الشمال لتصل إلى راشيا ثم تمر بقطنة" .
يضيف: " على رأينا أن الرب اعتزل الطريق المطروقة ليسير في هذه الطريق الأخيرة لقلة سابلتها" ....و يشير إلى ان سياق الرواية الإنجيلية ينطبق اكثر على هذه الطريق الاخيرة.
٣- وخلافا لرأي الأب دوران يرجح الأب ضو أن السيد المسيح مر بدمشق " لأن النصوص العربية التي تؤكد ذلك تعكس تقاليد مسيحية سابقة حسب ما هو مألوف ومعروف"، لا سيما وأنه يوجد فوق جبل قسيون تقليد يشير إلى ان هناك ربوة آوى إليها السيد المسيح ومغارة تعرف بمغارة الدم يقال أن فوقها قتل قايين اخاه هابيل. وكان للموارنة
فوقها دير مشهور باسم ديار مران او دير مارون.
- وهكذا يكون السيد المسيح قد سار من صيدا حتى مشغره مرورا بجزين فميسلون ، ثم اجتاز لبنان الشرقي عبر سهل البقاع حتى خان ميسلون فدمشق، وهي طريق معروفة حسب رأيه منذ القدم.
٤- من دمشق نزولا الى بحيرة طبريا اتبع السيد المسيح وتلاميذه الطريق المعروفة باسم طريق البحر التي كانت تصل دمشق بالشاطئ الشرقي لتلك البحيرة بعد اجتيازه المدن التالية: الصنمين، فنوى، خسفين، أفيق، وهيبوس، الواقعة على الشاطئ الشرقي للبحيرة. وهي الطريق التي تتطابق مع قول الانجيل عندما يؤكد أن يسوع : " مر فيما بين تخوم المدن العشر الى بحر الجليل - " ( مرقس ٧: ٣١).
> راجع ايضا =http://biblicalstudies.me/index.php/2020/05/22/jesus-journey-to-phoenicia-lebanon/
-الطريق التي سلكها السيد المسيح بعودته من صيدا الى الجليل مرورا بالمدن العشر:
١- يحدد الانجيلي مرقص ( ٧: ٣١) نقطة البداية ونقطة النهاية لرحلة السيد المسيح من صيدا الى بحيرة طبريه وما بينهما من محطات على النحو التالي : "ثم خرج من تخوم صور ومر في صيدا وجاء فيما بين تخوم المدن العشر الى بحر الجليل" أي بحيرة طبريا في فلسطين. فما هي المدن العشر وأين تقع ؟
- بلاد المدن العشر أو الديكابول كانت في أيام المسيح تشكل اتحادا من عشر مدن أو أكثر تقع عند شرقي نهر الأردن الذي ينبع من جبل حرمون شمالا ويصب جنوبا في بحيرة طبريا . أقصى تلك المدن شمالا كانت دمشق واقصاها جنوبا كانت فيلادلفيا ( عمان)، الى سواهما من المدن التي كان يزيد عددها عن العشر . أقصاها شرقا قنوات . واقصاها غربا بيسان( سيتوبوليس ).ثم جرش وديوان وبالا ( طبقات فحل) وغدارة ورفنيه وهيبوس على شاطئ بحيرة طبريا الشرقي. وقد ضم اليها لاحقا ثماني مدن اخرى منها :
درعا، ابيلا، كابتولياس وغيرها. وهي يتوافق موقعها في أيامنا مع جغرافيا مناطق الجولان وحوران، وتشمل كلا من منطقة دمشق وقسما من شرقي الأردن .
٢- يلخص الأب بطرس ضو مسار رحلة المسيح من صيدا الى نواحي الديكابول بقوله: " إن السيد المسيح بعد زيارته لصيدا عرّج الى اليمين ومال الى الشرق متجها نحو بلاد الجولان ومن ثم قطع جبل لبنان متتبعا وادي الليطاني. فقطع هذا النهر تحت قلعة الشقيف على الجسر المسمى اليوم بجسر الخردلي...او على السكة الرومانية التي كانت تؤدي من بيروت إلى دمشق.".
- الى ذلك يفترض الأب ضو مسارا اخر يجري على خط مستقيم من صيدا الى البقاع مرورا بطريق جزين . ويضيف : " لعله ( المسيح ) أختار طرقا غير مطروقة إذ لم تكن غايته إذ ذاك أن يعلن نفسه للعالم ويجلب النظر إلى شخصه... عند وصوله إلى منطقة البقاع كان أمامه طريقان أمكنه أن يسلك واحدة منهما. إحداهما طريق سهلة وقريبة كان الرومان مدوها حول جبل الشيخ الى قيسارية فيليبس بانياس، والأخرى كانت تصعد إلى الشمال لتصل إلى راشيا ثم قطنة. والطريق الأخرى كانت تصعد إلى الشمال لتصل إلى راشيا ثم تمر بقطنة" .
يضيف: " على رأينا أن الرب اعتزل الطريق المطروقة ليسير في هذه الطريق الأخيرة لقلة سابلتها" ....و يشير إلى ان سياق الرواية الإنجيلية ينطبق اكثر على هذه الطريق الاخيرة.
٣- وخلافا لرأي الأب دوران يرجح الأب ضو أن السيد المسيح مر بدمشق " لأن النصوص العربية التي تؤكد ذلك تعكس تقاليد مسيحية سابقة حسب ما هو مألوف ومعروف"، لا سيما وأنه يوجد فوق جبل قسيون تقليد يشير إلى ان هناك ربوة آوى إليها السيد المسيح ومغارة تعرف بمغارة الدم يقال أن فوقها قتل قايين اخاه هابيل. وكان للموارنة
فوقها دير مشهور باسم ديار مران او دير مارون.
- وهكذا يكون السيد المسيح قد سار من صيدا حتى مشغره مرورا بجزين فميسلون ، ثم اجتاز لبنان الشرقي عبر سهل البقاع حتى خان ميسلون فدمشق، وهي طريق معروفة حسب رأيه منذ القدم.
٤- من دمشق نزولا الى بحيرة طبريا اتبع السيد المسيح وتلاميذه الطريق المعروفة باسم طريق البحر التي كانت تصل دمشق بالشاطئ الشرقي لتلك البحيرة بعد اجتيازه المدن التالية: الصنمين، فنوى، خسفين، أفيق، وهيبوس، الواقعة على الشاطئ الشرقي للبحيرة. وهي الطريق التي تتطابق مع قول الانجيل عندما يؤكد أن يسوع : " مر فيما بين تخوم المدن العشر الى بحر الجليل - " ( مرقس ٧: ٣١).
> راجع ايضا =http://biblicalstudies.me/index.php/2020/05/22/jesus-journey-to-phoenicia-lebanon/
samedi 5 novembre 2022
ARABES DU CHRIST: ألسيدة أم النور" تُدعى العذراء الهادية او المرشدة ...
ARABES DU CHRIST: ألسيدة أم النور" تُدعى العذراء الهادية او المرشدة ...: ألسيدة أم النور " تُدعى العذراء الهادية او المرشدة ( Hodigitria) >في الطقس الماروني. السيدة أم النور، هكذا تُدعى في كتاب الهدى ( ...
Inscription à :
Articles (Atom)